البطل: رحلة من الصراعات إلى القوة الملهمة!
قد يتجاوز البطل الحقيقي القوة الخارقة، فهو يواجه صراعاته الداخلية والخارجية ليكتسب النضج ويصبح رمزًا للأمل! وهذا البطل، الذي يجمع بين الواقع والأسطورة، يجسد الشجاعة والمثالية التي نسعى إليها، لكن، البطل ليس دائماً من الشخصيات البارزة أو القوية! أحياناً، يأتي الإلهام من شخصيات هامشية! لذا فإن الأبطال في الأدب والسينما هم انعكاس لما نتمناه في حياتنا، فهم يمنحوننا نافذة نطل منها على إمكانياتنا البشرية، وقصصهم ليست مجرد متعة، بل هي دعوة للتفكير في ذواتنا وكيف يمكننا أن نكون أبطالًا في حياتنا، مستلهمين منهم القوة في مواجهة تحدياتنا.
جهاد غريب
أبريل 2025
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق